لجنة التحكيم

أعضاء لجنة التحكيم

تتكون لجنة التحكيم من الشخصيات البارزة ونخبة من ذوي الخبرة, والذين يراعون معايير النزاهة والحيادية في إختيارهم للفائزات و تقييم الإنجازات وإختيار المرشحة الأفضل

الدكتورة جازية مصطفى عبد القادر عيسى، أكاديمية ومستشارة قانونية بخبرة تفوق 33 عامًا في القانون والتعليم، وعضو هيئة التدريس بكلية القانون. شغلت منصب مستشار قانوني بقطاع التعليم ونائب رئيس منظمة القيادة لتمكين المرأة والشباب، وهي حاصلة على ماجستير في القانون وتتابع أطروحة الدكتوراه في القانون الدولي والعلاقات الدولية.
تُعد من الرائدات في الجنوب الليبي؛ إذ كانت أول سيدة تترأس نقابة المعلمين على مستوى البلديات وأسست مبادرات في التعليم ومحو الأمية وتمكين المرأة، كما ساهمت في صياغة الخطة الوطنية لتطبيق قرار مجلس الأمن 1325، وشاركت في تنظيم دورات وورش عمل في القانون الدولي والتمكين السياسي، إلى جانب عضويتها في منظمات عربية ودولية معنية بالمرأة والبحث العلمي.

الدكتور النعمي السائح العالم، أستاذ الإعلام والرأي العام والعلاقات الدولية بجامعة طرابلس، وُلد بمدينة مسلاتة عام 1969، وحصل على بكالوريوس الاتصال السياسي من جامعة ناصر، ثم الماجستير من جامعة طرابلس، والدكتوراه من القاهرة عام 2007.
يشغل منصب رئيس الجمعية الليبية لعلوم الإعلام والدراسات الاستراتيجية والتنمية المستدامة، ورئيس قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة طرابلس. تولى عدة مناصب أكاديمية وإدارية، وأسهم في إعداد استراتيجيات وطنية وبرامج توعية انتخابية، كما أشرف وناقش عشرات رسائل الماجستير والدكتوراه، ويُعد من الكفاءات الوطنية البارزة في الإعلام والسياسة والدبلوماسية.

الأستاذة نجاة المنتصر، مديرة مدرسة الاستقلال النموذجية وقائدة تربوية بخبرة تفوق 25 عامًا في الإدارة التعليمية. قادت عملية تطوير المدرسة لتصبح مؤسسة نموذجية ارتفع فيها عدد الطلاب من 550 إلى أكثر من 1300، وأشرفت على مشروعات شملت تجديد المرافق وإدماج ذوي الاحتياجات الخاصة وتطبيق برامج التعلم النشط.
حاصلة على دبلوم عالٍ في الإدارة والعلوم الإدارية والمالية، ونالت عدة جوائز تقديرية من وزارة التربية والتعليم. أسهمت في مبادرات مجتمعية لدعم الطلبة والأيتام والعمل البيئي، كما ساهمت في تدريب المعلمين وابتكار حلول لرفع مستوى الطلاب، وتُعد من القيادات النسائية البارزة في التعليم والمجتمع الليبي.

الأستاذ الدكتور رضا محمد جبران، أستاذ الأدب العربي والنقد بجامعة طرابلس، وُلد عام 1977، وحصل على الليسانس من جامعة طرابلس، ثم الماجستير في شعر محمد مهدي الجواهري، والدكتوراه في الأدب الأندلسي من جامعة فاس عام 2012. شغل رئاسة قسم اللغة العربية، وعمل مندوبًا لمؤسسة البابطين للإنتاج الشعري، وساهم في تأسيس الجمعية الليبية الأندلسية ورئاسة تحرير مجلة وحي الأندلس.
شارك في مؤتمرات دولية بقطر وإندونيسيا وعمان وتركيا والسنغال، وأشرف على العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه. ألّف ثلاثة كتب وأصدر مجموعة قصصية ودواوين شعرية، ويُعد من الأسماء الأدبية البارزة في ليبيا.

الدكتورة فوزية علي بن غشير، أكاديمية وقيادية بارزة في مجال الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية، تولت مناصب مهمة بوزارة التربية والتعليم من بينها مدير إدارة الخدمة الاجتماعية ومستشار الوزير، كما ترأست منظمة طريقي لحماية المرأة والطفل. نالت درجة الدكتوراه المهنية في التخطيط الاستراتيجي عام 2016 حول الحد من انتشار فيروس الإيدز في ليبيا، وأسهمت في صياغة سياسات وطنية بمجالي الصحة والتعليم.
قادت حملات توعوية مثل أبناؤنا أمانة وكلنا للوطن، وأسست اليوم الوطني للإخصائي الاجتماعي وأطلقت جائزة الإخصائي الاجتماعي المبدع. شاركت في مؤتمرات وورش عمل إقليمية ودولية، ونالت العديد من الأوسمة والدروع التقديرية، وتُعد من الشخصيات النسائية المؤثرة في مجال تمكين المرأة وحماية الطفولة.

الدكتورة جازية مصطفى عبد القادر عيسى، أكاديمية ومستشارة قانونية بخبرة تمتد لأكثر من 33 عامًا في مجالي القانون والتعليم.
تشغل عضوية هيئة التدريس بكلية القانون، وعملت مستشارًا قانونيًا بقطاع التعليم، إضافة إلى توليها منصب نائب رئيس منظمة القيادة لتمكين المرأة والشباب، وهي حاصلة على ماجستير في القانون من جامعة أم درمان الإسلامية، وتتابع أطروحة الدكتوراه في القانون الدولي والعلاقات الدولية والدبلوماسية.

كانت أول سيدة تترأس نقابة المعلمين على مستوى البلديات في الجنوب الليبي، وأسست مبادرات رائدة في التعليم ومحو الأمية وتمكين المرأة، وشاركت في صياغة الخطة الوطنية لتطبيق قرار مجلس الأمن 1325 حول إشراك المرأة في بناء السلام، كما نظمت وألقت العديد من الدورات وورش العمل في القانون الدولي، التمكين السياسي، والتوعية الدستورية، وهي أيضا عضو بعدة منظمات عربية ودولية معنية بالمرأة والبحث العلمي، وواحدة من القيادات النسائية البارزة في المنطقة الجنوبية.

الدكتور النعمي السائح العالم، أستاذ الإعلام والرأي العام والعلاقات الدولية بجامعة طرابلس، وأحد أبرز الأكاديميين في مجال الاتصال السياسي. وُلد بمدينة مسلاتة عام 1969، وحصل على بكالوريوس الاتصال السياسي من جامعة ناصر، ثم الماجستير من جامعة طرابلس، والدكتوراه من القاهرة عام 2007.

يشغل حاليًا منصب رئيس الجمعية الليبية لعلوم الإعلام والدراسات الاستراتيجية والتنمية المستدامة، ورئيس قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة طرابلس. تولى العديد من المناصب الأكاديمية والإدارية، منها رئاسة قسم الدراسات الدبلوماسية بالأكاديمية الليبية، ورئاسة تحرير مجلات علمية محكّمة. شارك في إعداد استراتيجيات وطنية، وأسهم في برامج التوعية الانتخابية ومواجهة الأزمات، وكان عضوًا مؤسسًا لبرامج تدريبية ودبلومات دبلوماسية. أشرف وناقش أكثر من أربعين رسالة ماجستير ودكتوراه في جامعات ليبية مختلفة. ويُعد من الكفاءات الوطنية التي جمعت بين البحث العلمي والخبرة العملية في الإعلام والسياسة والدبلوماسية.

الأستاذة نجاة المنتصر، مديرة مدرسة الاستقلال النموذجية، وقائدة تربوية بخبرة تتجاوز خمسة وعشرين عامًا في مجال الإدارة التعليمية. قادت عملية تطوير المدرسة وتحويلها من منشأة متواضعة إلى مؤسسة تعليمية نموذجية ارتفع فيها عدد الطلاب من 550 إلى أكثر من 1300 طالب، وأشرفت على تنفيذ مشروعات تطويرية كبرى شملت تجديد شامل للمرافق، وإدماج ذوي الاحتياجات الخاصة، وتطبيق برامج التعلم النشط.

حاصلة على دبلوم عالٍ في الإدارة والعلوم الإدارية والمالية إلى جانب العديد من الشهادات المهنية في القيادة والتطوير المؤسسي، وأسهمت في إطلاق مبادرات مجتمعية وإنسانية رائدة لدعم الطلبة والأيتام وحملات التشجير والعمل البيئي، كما حازت على جوائز تقديرية من وزارة التربية والتعليم. ساهمت في تنظيم برامج تدريبية للمعلمين وابتكار حلول تعليمية لرفع مستويات الطلاب الأكاديمية، وتُعد من القيادات النسائية البارزة التي تركت بصمة واضحة في الحقل التعليمي والاجتماعي داخل ليبيا.

الأستاذ الدكتور رضا محمد جبران، أستاذ الأدب العربي والنقد بجامعة طرابلس – كلية الآداب، وُلد في طرابلس عام 1977. حصل على الليسانس في اللغة العربية من جامعة طرابلس، ثم الماجستير في شعر محمد مهدي الجواهري، ونال درجة الدكتوراه في الأدب الأندلسي من جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس عام 2012.

شغل رئاسة قسم اللغة العربية في جامعة طرابلس، وعمل مندوبًا لمؤسسة سعود البابطين للإنتاج الشعري بليبيا. ساهم في تأسيس الجمعية الليبية الأندلسية ورأس تحرير مجلة وحي الأندلس، وهو عضو بعدة لجان علمية من أبرزها لجنة التراث بمجمع اللغة العربية. أشرف وناقش العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه، وشارك في مؤتمرات علمية دولية بقطر، إندونيسيا، عمان، تركيا، والسنغال. ألّف ثلاثة كتب في النقد والأدب، وأصدر مجموعة قصصية ودواوين شعرية، ويُعد من الأسماء البارزة في الساحة الأدبية والفكرية الليبية.

الدكتورة فوزية علي بن غشير، أكاديمية وقيادية بارزة في مجال الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية، شغلت عدة مناصب بوزارة التربية والتعليم، من أبرزها مدير إدارة الخدمة الاجتماعية والصحة المدرسية ومستشار الوزير. ترأست منظمة طريقي لحماية المرأة والطفل، وشاركت في مشاريع وطنية للتغذية والدعم النفسي والاجتماعي بالشراكة مع منظمات دولية كبرنامج الغذاء العالمي واليونيسف.

نالت درجة الدكتوراه المهنية في التخطيط الاستراتيجي حول الحد من انتشار فيروس الإيدز في ليبيا عام 2016، ولها إسهامات واسعة في إعداد السياسات الوطنية الخاصة بالصحة والتعليم. قادت العديد من الحملات التوعوية مثل أبناؤنا أمانة وكلنا للوطن، وأسست اليوم الوطني للإخصائي الاجتماعي، إلى جانب إطلاق جائزة الإخصائي الاجتماعي المبدع. شاركت في مؤتمرات وورش عمل إقليمية ودولية حول الصحة المدرسية، المرأة والطفل، وحقوق الإنسان. حازت على العديد من الأوسمة والدروع التقديرية من جهات محلية ودولية، وتُعد من الشخصيات النسائية الملهمة في مجال تمكين المرأة وحماية الطفولة في ليبيا والعالم العربي.

شروط عضوية لجنة التحكيم

القدرة على التواصل الجيد والتجاوب، والاطلاع والأخذ بالإعتبار كافة قواعد التحكيم

أن يتمتع عضو لجنة التحكيم بالمعرفة الكافية وشخصية ذات خبرة مسبقة في مجال التحكيم

أن يتمتع عضو اللجنة بالاحترام لأقرانه والعاملين في المجال، وتقديره لدورهم أو معرفتهم و خبرتهم

يشترط على المحكّم أن يتمتع بالنزاهة و الامان والسرية في العمل

يجب أن يكون لدى عضو التحكيم الوقت الكافي لتكريسه لعملية التقييم حتى يقوم بعمله على أكمل وجه

أن تكون شخصية مهتمة وذات خبرة في مجال المرأة

الالتزام بأخلاقيات التحكيم من حيث الحيادية و المصداقية والحزم